ستكون أول تحرك شعبي من خارج سورية باتجاه الداخل السوري .
سيكون للحملة تأثيرٌ معنويٌ كبيرٌ، خاصة أن جدلاً واسعاً يحتدم في أوساط الرأي العام هناك بالخذلان من القريب والبعيد.
ستضع الحملة الجميع أمام مسؤولياتهم من خلال تجربتها، إذ أن الجميع يأسر نفسه أمام القيود، ويستسلم لها، فيما يموت أبناء شعبنا لأتفه الأسباب ونحن نراقب.
الحملة جزء من الوفاء للشعب السوري الشقيق الذي لجأت مئات من عائلاته إلى المخيمات الفلسطينية وخاصة خان الشيح وخان دنون.